الوجوهُ الآن ليست بحاجة لعينيْ شخص آخر كي تتجسَّد، ولا صاحب الكاميرا يُمرِّن حدقةً مغلقة؛ حيث لا تولد صورةٌ مكتملةً إلا بغياب نصفها في الواقع.
مشاركة من حسناء جميل
، من كتاب
الوجوهُ الآن ليست بحاجة لعينيْ شخص آخر كي تتجسَّد، ولا صاحب الكاميرا يُمرِّن حدقةً مغلقة؛ حيث لا تولد صورةٌ مكتملةً إلا بغياب نصفها في الواقع.