الإخلاص لله هو أن تقول أنا أحبّك، يا رب، أكثر من كل شيء. أنا أحب الغبطة التي استخرجها من كراهيتي، وشروري، وعيوبي، وذنوبي، وانتقامي. وعليك إما أن تحبّ الله أو تحبّ الانتقام فلا يمكن أن يكون لهما نفس القدر من الحبّ. إما أن تحبّ الله أو تحبّ الشفقة على الذات. وأنت دائمًا أمام خيار، وستتساءل: «هل أنا على استعداد للتخلي عن كل شيء مقابل نيل محبّة الله، أم لا؟»
مشاركة من امير حمود
، من كتاب