ولكن كيف يمكنني التنبُّؤ بالمستقبل؟ بفضل إشارات الحاضر. ففـي الحاضر يكمن السرّ؛ وإذا انتبهتَ إلى حاضرك، أمكنك جعله أفضل ممّا هو عليه. ومتى حسَّنت الحاضر، فإن ما يأتي، بعد ذلك، يكون أفضل أيضاً. إنسَ المستقبل، وعِشْ كل يومٍ من حياتك وفق أحكام الشريعة، متّكلاً على رحمة الله بعباده، فكلّ يومٍ يحمل الأبدية فـي صميمه».
الخيميائي > اقتباسات من رواية الخيميائي > اقتباس
مشاركة من Ahmed Ramadan
، من كتاب