وجدت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر بالخير والنصر والسؤدد، ولم يكن المسلمون في عافية وأمن وأمان، بل كانوا في ضيق وهمّ وشدة، والقرآن يشير صراحة إلى ذلك، فالله تعالى يقول (حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ) يوسف/١١٠.
متى نصر الله؟ > اقتباسات من كتاب متى نصر الله؟ > اقتباس
مشاركة من Abjad Abjad
، من كتاب