تمنّت في تلك اللحظة لو أنّه يمكن للإنسان أن يقول كلّ ما يجول في خاطره، وأن تكون لديه القدرة، أو أن تتطوّر التكنولوجيا وينزّل تطبيقًا كتطبيقات الهاتف، يمحو كلّ ما قاله من سيرة وذاكرة الشخص الذي توجّهنا إليه بالكلام، ونكمل حياتنا بعدها كأنّ شيئًا لم يكن!
يوميات عقيمة > اقتباسات من رواية يوميات عقيمة > اقتباس
مشاركة من Zahraa Esmaile
، من كتاب