وحده العمر يحرِّرنا، عندما نغدو كائنات خفيَّة، ولا نعود مثارًا للشهوة، أو حين تضربنا مأساة، فتهزّنا من الأعماق، وتضعنا أمام جوهر الوجود وجهًا لوجه، الأمر الذي تعرَّضتُ له وأنا في الخمسين من عمري، عندما فارقَت ابنتي پاولا الحياة.
نساء روحي > اقتباسات من رواية نساء روحي > اقتباس
مشاركة من د. هاجر قويدري
، من كتاب