❞ فتمنت أن تفنى الآن بهذه اللحظة، عند تلك الشجرة، وتتحول إلى زهرة من زهورها النديَّة، وتذوب بين أوراقها النضرة، لا تعبأ بدنيا ولا ناس، لا تحمل حزنًا بعد اليوم، ولا تشكو ألمًا، أو ترجو ونسًا، فونسها سيكون مثيلاتها من الوردات، ❝
مفترق اليمام > اقتباسات من رواية مفترق اليمام > اقتباس
مشاركة من Afrah Mousa
، من كتاب