أحب مقارنة نظرية الأوتار بالبحث عن كنز في الصحراء المصرية لنفترض أنك ذات يوم تعثرت في صخرة صغيرة في الصحراء بعد التخلص من الرمال، بدأت في إدراك أن هذه الحصاة هي في الواقع قمة هرم عملاق بعد سنوات من التنقيب، وجدت كل أنواع الغرف والأعمال الفنية الغريبة في كل طابق تجد مفاجآت جديدة أخيرًا، بعد حفر العديد من الطوابق، تصل إلى الباب الأخير، وتوشك على فتحه لمعرفة من صنع الهرم أنا شخصيًّا أعتقد أننا لسنا في الطابق السفلي، لأننا نواصل اكتشاف طبقات رياضية جديدة في كل مرة نقوم فيها بتحليل النظرية لا يزال هناك المزيد من الطبقات للكشف عنها
مشاركة من Hagar Mohammed
، من كتاب