من السلالة الآدمية، وقد جعلت إيزابيل إلليندي من العلاقة بين الطعام والجنس كتابًا باذخًا، ربما يكون الكتاب الثاني بعد «باولا» الذي وضعت فيه جزءًا من قلبها.
ورغم أننا يمكن أن نرى صدى كتاب «أفروديت» لإيزابيل إلليندي في قناة الطهي العربية «فتافيت» وفي القلب منها برامج نايجيلا فإن الفرق بين المرأة الكاتبة والمرأة الطاهية أكبر من توابل الإثارة التي تجمع بينهما.