❞ يجلس خلف طاولته الصغيرة منغمساً في نقش قطعته الخشبية الرائعة. ذاكرته جيّدة تستعيد ألوان الماضي وأصواته، لتروي شفتاه تفاصيل قصص لا تُنسى يمتزج فيها الواقع بالخيال، في حين تلمع في عينيه نجوم الأيام الضائعة. بشخصيته الفريدة التي تحمل في ثناياها ❝
سهم الشرق > اقتباسات من رواية سهم الشرق > اقتباس
مشاركة من Salwa Rawash
، من كتاب