❞ وبالتالي فالشخص الذي يُوجِّهه هذا الشرط الداخلي لا تُغيره أشياء العالم الخارجي كما تُغيِّر غيره. وحدهُ الزمن، بقوانينه الطبيعية الحتمية، يمارِس عليه تأثيره النافذ بسبب التراجع التدريجي لقدراته العقلية والبدنية، تراجعٌ لا يطال، قطعا، طبعه الأخلاقي وجوهر شخصيته. ❝
فن العيش الحكيم > اقتباسات من كتاب فن العيش الحكيم > اقتباس
مشاركة من Tarek Kewan
، من كتاب