وأتت الحفائر لتؤكد قصته، بدليل المقابر المكتشفة من هذه الأسرة، على قلتها فقد كانت عامرة بالأحجار الكريمة والذهب الذي أتوا بهما من سيناء والشام والنوبة. حتى المواطن المتوسط كان ثريًّا مترفًا بمقاييس هذا الزمان، وأصبح من حق موظفي الدولة الأثرياء أن يُدفنوا في منشآت جنائزية تليق بهم، فهم أرقى درجة من مرتادي الجبَّانة العاديين.
ورثة قارون > اقتباسات من رواية ورثة قارون > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب