سافر "داسا" إلى القاهرة وأدَّى المهام المسندة إليه بقلب بارد خاوٍ من المشاعر فيما عدا شعور بالضياع يكاد يسحقه، رأى ضحاياه يحترقون ولم يتحرك له ساكن، لم يكُن يدري إن كان ينتقم منهم أم من "فريدة" أم من نفسه!
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب