ألا إنه إذا كان أكثر الأدباء المعاصرين قد عقُّوا الرافعي وأغفلوا شأنه وتناسَوْه، فإن جيلًا جديدًا يُوشك أن يبسط سلطانه زاحفًا متقحِّمًا لا يثبت أمامه شيء، ويومئذٍ … ويومئذٍ تذهب العداوات بأصحابها، وتنطفئ هذه الفقَّاعات العائمة، ويخبو الرماد، ويخلص وجه الحق للحق!
…ويومئذٍ … ويومئذٍ تعلو كلمة الله!»
قراءة نفسية في الحب عند الرافعي: الإعلاء والتسامي في أدب أبي السامي > اقتباسات من كتاب قراءة نفسية في الحب عند الرافعي: الإعلاء والتسامي في أدب أبي السامي > اقتباس
مشاركة من Asmaa
، من كتاب