الغواص: أبو حامد الغزالي > اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي > اقتباس

دعاه مضطرًّا ويائسًا، دعاه لأنه يكاد يهوي بلا يقين، يتساءل عن جدوى الحياة والموت والألم والسفر والتعلم، لو كانت الدنيا بلا يقين فلمَ نحياها يا ترى؟

مشاركة من radwa ali ، من كتاب

الغواص: أبو حامد الغزالي

هذا الاقتباس من رواية