استمرت تقول:
- قلتَ إن الثقافة شرط من شروطك الخاصة لا تحسب نفسك تتنازل عنه مهما كان المقابل له من خفة ظل أو طلاقة وجه أو حسن قوام؟
أجبتها:
- من يعشق المعرفة ويتطلع إلى سماء العلم لن يرضى بعشقه ذاك بديلًا من سعي وراء شهوة فانية أو خفة عابرة.
على حافة الحياة > اقتباسات من رواية على حافة الحياة > اقتباس
مشاركة من izarif meryem
، من كتاب