❞ جامع دمشق، كان هو ما أبغي. تركت نعلي على الباب، خلعته وأنا أحاول أن أخلع عن نفسي الدارين؛ الدنيا والآخرة، كنت أقصده هو فقط، لا أردت دنيا ولا جنة. كنت أحاول أن أصدق معه هو فقط، أن أخلص له هو ❝
مشاركة من Fatma
، من كتاب