عن حقائق دوافعنا غافلون وعن هوامز أنفسنا سادرون؛ وأننا، بدلاً من ذلك، بقوى لا ندرك لها اكتناهاً مكبّلون، بل لا نفقه لها تشخيصاً حتى. إن جلّ ما نقنع به أنفسنا من تفسيرات وما نقدمه لغيرنا من تأويلات تتعلق بتصرفاتنا وتتناول أفعالنا لهي مسوغات لما هو دفين فينا من نزوات جامحات منقوصة التفكير السليم والفكر القويم.
أشهر الروايات الدرامية العالمية ودوافعها النفسية > اقتباسات من كتاب أشهر الروايات الدرامية العالمية ودوافعها النفسية > اقتباس
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب