«ولكن الغواص مع علمه ورأيه وأدبه كان متكبرًا، واثقًا في فطنته، يجد لنفسه فضلًا على غيره من العقول. وكانت عيناه تنظران إلى ما بعد الغابة وبعد أرض الأسد، فطموحه لا قبل لأحد به، حتى هو لا يدرك حجم أمنياته».
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب