فالعدلُ مُتوَهَّمٌ في هذه الدنيا، وكفَى المرءَ عدلًا أن ينصر مظلومًا، أو يردعَ ظالمًا. أَعهد إليكِ يا بُنيتي بأن تكوني حرةً، حرةً في ذاتِك، وحرةً في دينكِ، وحرةً في زواجكِ.
عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة > اقتباس
مشاركة من Amneh Amaireh
، من كتاب