اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا" دعاء رددناه وأمَّنَّا عليه خلف الأئمة وخلال صلواتنا وخلواتنا ولكن إذا توقفنا للحظة وقلناه بوعي حروفه وطاقه فهمه لتبين أننا عالقون في خوف المصير الخفي فالدنيا مجرد وهم والعلم يطلب ويدرك ويفهم فما يحصل أو حصل أو سيحصل مجرد مسرحية في واقع وهم مخلوق في فكرك، فلا تجعل الدنيا همك الشاغل، انقل تركيزك ووعيك إلى الجنة، ركز فقط على الجنة
عبيريات > اقتباسات من كتاب عبيريات > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب