فقال باسمًا في رثاء:
– قال سيدي «إني لأنظر في المرآة كل يوم مرارًا مخافة أن يكون قد اسود وجهي»!
– أنت؟!
– بل سيدي نفسه!
فتساءل ساخرًا:
– فكيف ينظر الأوغاد في المرآة كل ساعة؟!
اللص والكلاب > اقتباسات من رواية اللص والكلاب > اقتباس
مشاركة من مريم زكي
، من كتاب