"إن لله ضنائن من خلقه، يحييهم في عافية، ويميتهم في عافية".
أي اختصهم من بين خلقه، فهم أرادوا الله في بادئ الأمر فكان منهم المريد ثم أصبح مُرادًا، أراد الفهم فأصبح مفهومًا
}وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٌ مَّعۡلُومٌ{
الإشارات السبع ( مقامك في السماوات ) > اقتباسات من كتاب الإشارات السبع ( مقامك في السماوات ) > اقتباس
مشاركة من Mona Mostafa
، من كتاب