«اعلموا (…) أن اختلاف الخَلق في الأديان والملل، ثم اختلاف الأُمة في المذاهب على كثرة الفِرَق، وتباين الطُّرق، بحر عميق غرق فيه الأكثرون، وما نجا منه إلا الأقلون، وكل فريق يزعم أنه الناجي، وكل حزب بما لديهم فرحون».
الغزالي
مشاركة من Marwa
، من كتاب