(حاذر من المال الحرام يا أيوب.. حاذر.. إنه مُخادع غدّار كالبحر، يخدعكَ لتشرب منه فلا يروي ظمأك، بل يزيدكَ عطشاً، فتشربُ بلا توقف وتعطشُ بلا نهاية، يُغريكَ كي تسبح بين أمواجه المغرية لكنه يسحبك للعمق حتى تقطع النفس، فلا يردُّك إلى الشاطئ إلّا جثة غريقٍ عاصٍ!)
تفاحة أيوب > اقتباسات من رواية تفاحة أيوب > اقتباس
مشاركة من Zineb Belgacem
، من كتاب