«إن على قدر العلو الهُوُيَّ، وإن على قدر موضع النعمة موقع زوالها». مكث الغواص يذم الدنيا قائلًا: «قبحًا للدنيا الغرارة، ما أعجب أمرها! يأتي فيها الخوف من جهة الأمن…لا يصلح لصحبة الدنيا إلا أهل الدنيا».
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب