«هيئة الوجود كله فينقلب عالمًا معقولًا موازيًا للعالم الموجود كله، مشاهدًا لما هو الحسن المطلق والخير المطلق، والجمال المطلق، ومتحدًا به، ومنتقشًا بمثاله وهيئته، ومنخرطًا في سلكه، وصائرًا من جوهره».
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب