«صنفان نعاشرهم في هذه الحياة، هناك البشر وهناك العراجين، عندما تصادف في حياتك أحد العراجين فتشبّث به بكلّ قواك، عندما يكون مخيّراً بين التخلّي عنك أو هضم حقه أو تلاشي اسمه أو حتى موته، فإنه سيفضّل الموت بدلاً من خذلانك.
ألا يجدر بنا الاحتفاء بكلّ عرجون إذن؟
لا يجب أن يكون ذلك هو مصير «العراجين»! فما بالكَ إن كان عُرجُوناً وقديماً أيضاً؟»
العرجون القديم > اقتباسات من رواية العرجون القديم > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب