لكنه حقيقة في حياتي، أخي، معي في البيت، كنت أنظر إليه دائما كأخي الأكبر…. هو موجود وكفى… وأنا منغمس في حياتي الشخصية.. لكن.. أن يرحل فجأة… يموت… يختفي… أن أفقده… لن أتمكن من رؤيته مرة أخرى… معانٍ فاقت تصوري ولم أستطع استيعابها بسهولة.
صافيني مرة > اقتباسات من رواية صافيني مرة > اقتباس
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب