فالإخلاص هو ألا تجعل مع الله شريكًا ولا ندًّا في القلب، سواء في القول أو العمل وتلك هي الدرجة التي يبلغها العبد في السماء الثانية.
}وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين{
وهذا هو أهم ما في عبادة الله الواحد الأحد، ألا تجعل له شريكًا في العبادة سواء بالرياء أو بانتظار الشُّكر والمدح من الغير أو بالمن على معروفك
الإشارات السبع ( مقامك في السماوات ) > اقتباسات من كتاب الإشارات السبع ( مقامك في السماوات ) > اقتباس
مشاركة من Mona Mostafa
، من كتاب