في طفولتي، وحتى الآن، كان للدمى -أو العرائس- مكانًا خاصًا في قلبي. كنت أحيك ملابسهم الصغيرة بنفسي، أبنى لهم البيوت. يعيشون حياة كاملة، فيطبخون ويخرجون … يتحدثون ويضحكون.
عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباس
مشاركة من Zainab Hassan
، من كتاب