«نهاية الأرض التي يعرفها العلم»..
حسنا، فلأفعل. أصلي استخارة، أحاول التنصت على قلبي لعلي أسمع له صوتا ما، أطلب من أمي المزيد من الدعاء، أتناول عسل النحل الجبلي الذي أكد جاري اليمني الكريم أنه يشفي كل العلل، لا مانع من الكركمين وبذور الكتان إلى آخر الصحبة الكريمة، ملتمسًا بأي وسيلة ألا أهوي بينما أخطو في الأرض المجهولة القادمة.
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب