أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء > اقتباس

لماذا أكتب؟ ‫ لأني أريد إصلاح حياتي الخاصة المباشرة، فأجدني عاجزًا عن إصلاحها دون العودة للشأن العام الذي يشمل المساهمة في إصلاح ولو ثغرة واحدة في جدار سياسات البلاد التي أعيش فيها، أو العالم أجمع الذي لا سبيل حقيقيًّا لتحسين حياتي الخاصة فيه إلا عبر التعاون لصالح حياة أرحم وأرحب لكل البشر ‫ وبعد كل ذلك لا تنفي خصوصية تجربة المرض كونها شأنًا عامًّا، كما لا تلغي عموميتها ذاتيتها البالغة، تخاطب إيزابيل الليندي ابنتها: «إنني أتقلب في هذه الصفحات في محاولةٍ لا عقلانية للتغلب على رعبي، ويخطر لي أنني إذا ما أعطيت شكلًا لهذا الخراب، فسوف أتمكّن من مساعدتك ومساعدة

مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتاب

أنا قادم أيها الضوء

هذا الاقتباس من كتاب