فقدِّرُوا ظروفَ النَّاسِ، ولا تكُونُوا والدُّنيَا عليهم،
تَمُرُّ بالإنسانِ لحظاتٌ لا يطيقُ فيها أن يسمعَ أو يقولَ كلمة!
مشاركة من Abjad Abjad
، من كتاب
فقدِّرُوا ظروفَ النَّاسِ، ولا تكُونُوا والدُّنيَا عليهم،
تَمُرُّ بالإنسانِ لحظاتٌ لا يطيقُ فيها أن يسمعَ أو يقولَ كلمة!