وبأن هذا الطفل، الذي تكسرت على شفتيه ابتسامة الطمأنينة، سوف يمضي حياته هكذا، ممزقاً كغيوم تشرين، رماديا كأودية مترعة بالضباب، ضائعاً كشمس جاءت تشرق فلم تجد أفقها..
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب
وبأن هذا الطفل، الذي تكسرت على شفتيه ابتسامة الطمأنينة، سوف يمضي حياته هكذا، ممزقاً كغيوم تشرين، رماديا كأودية مترعة بالضباب، ضائعاً كشمس جاءت تشرق فلم تجد أفقها..