أن الرواية "تعلم القارئ أن يندهش من الآخر، وأن يسعى إلى فهم حقائق تختلف عن حقائقه. تولد في الرواية شخصيات لا تخضع لحقائق سابقة، ولا تقدم نفسها باعتبارها نماذج للخير والشر، أو ناتج تصورات فكرة الجماعة، إنما باعتبارها كائنات مستقلة تتأسس على أخلاقها وقوانينها الخاصة.
مشاركة من د. هاجر قويدري
، من كتاب