وإذا كنتَ مسؤُولاً عن التَّوظيفِ فاجعلْهَا للأكفأ فهذا من أداءِ الأمانةِ، وإيَّاك والقادم من طرفِ فُلانٍ فهذا غشٌّ، وخيانةٌ، وتضييعُ أمانةٍ،
مشاركة من Abjad Abjad
، من كتاب
وإذا كنتَ مسؤُولاً عن التَّوظيفِ فاجعلْهَا للأكفأ فهذا من أداءِ الأمانةِ، وإيَّاك والقادم من طرفِ فُلانٍ فهذا غشٌّ، وخيانةٌ، وتضييعُ أمانةٍ،