فيض الخاطر - الجزء الأول > اقتباسات من كتاب فيض الخاطر - الجزء الأول > اقتباس

لولا علو همة المتنبي ما كان شعره، وما علو همته؟ أليست كراهية الحياة الدون، والألم من أن يُعَد من سَقَط المتاع، والتطلع لأن يكون له الصدر أو القبر؟ وعلى هذا المحور دارت حياته، ودار شعره؛

هذا الاقتباس من كتاب

فيض الخاطر - الجزء الأول - أحمد أمين

فيض الخاطر - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا