لم يكن المجيء إلى هذه العُزْلَة في الحسبان، يا خَدِيْجَة. كيف خذلتْكِ الدنيا؟ وكيف رَمَتْ بكِ الأقدار إلى هذا المكان، وأنتِ المتعلِّمة التي كانت في طريقها إلى المجد؟ لا بارك الله في مَنْ بَتَرَ أحلامِكِ.
عن الحب والعزلة > اقتباسات من رواية عن الحب والعزلة > اقتباس
مشاركة من أبجدية الورود
، من كتاب