العمارة الضخمة الشاهقة تُطالعك كوجه قديم، يستقر في ذاكرتك فأنت تعرفه ولكنه ينظر إلى لا شيء في لا مبالاة فلا يعرفك.
ميرامار > اقتباسات من رواية ميرامار > اقتباس
مشاركة من Ibrahim Azzouz
، من كتاب
العمارة الضخمة الشاهقة تُطالعك كوجه قديم، يستقر في ذاكرتك فأنت تعرفه ولكنه ينظر إلى لا شيء في لا مبالاة فلا يعرفك.