لم تَكُن قوات الأمن رحيمة بالأهالي الذين اعترضوا الموكب الإمبراطوري ولا متجاوبة مع مطالبهم، فمجرد أن غادر الإمبراطور المنطقة عائدًا إلى وهران هجمت قوات محمولة على الخيل مساكنَ ما بقي من أبناء القبيلة، فقتلت بعضهم وجرحت الكثيرين منهم من النساء والشيوخ ولم يَنجُ من الضرب والتعذيب حتى الأطفال.
الأصنام : قابيل الذي رق قلبه لأخيه هابيل > اقتباسات من رواية الأصنام : قابيل الذي رق قلبه لأخيه هابيل > اقتباس
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب