ولا عجب، فخطايا الجسد ليست بشيء، فهي في الواقع أمراض قد يتولاها الطبيب بالعلاح، إن كان من الضروري أن تُعالج. أما خطايا الروح فهي التي تجلب العار
من الأعماق : رسائل أوسكار وايلد من السجن > اقتباسات من كتاب من الأعماق : رسائل أوسكار وايلد من السجن > اقتباس
مشاركة من Ismail Hassan
، من كتاب