هذهِ ليستْ قصيدةً تريدُ أن تُسمعَ العالمَ صوتَ أنتنا ولا لِيكفّ القلمُ عن التثاؤبِ فيرتحِلُ لنصرةِ القدسِ والحقِّ والفجرِ سواسية أو لتعلوا هاماتنا بنصرِ البلاغةِ فنبستمُ وهَبْ فقَطْ أنَّ هذه قصيدةٌ قد
مشاركة من نجمه
، من كتاب