«إلهى أنْتَ المُحِيِطُ بِغَيْبِ كُلِّ شَاهِد، المُستَولِى عَنْ بَاطِنِ كُلِّ ظَاهِر، أَسأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الذىِ سَجَدَتْ لَهُ الجِبَاهُ، وعَنَتْ لَهُ الوجُوهُ، وبِنُورِكَ الَذِى شَخَصَتْ إليه الَأبْصَار أَنْ تَهْدِينِى إِلى صِرَاطِكَ الخاص، هدايةً تصرفُ بها وجهى عن كل مطلوب سواك، إلهي
مشاركة من [email protected]
، من كتاب