ولو ربحَ الحقُّ كلَّ جولةٍ لامتلأتْ صفوفُه بُعبَّادِ النَّتائجِ! ثمَّ وكأنَّ الدُّنيا نهايةَ المطافِ وليس هناكَ آخرة! فأينَ أبو جهلٍ الآن وأين آلُ ياسرٍ؟ وأين فرعونُ وأينَ الماشطة؟! إنَّ للربِّ الحكيمِ توقيته في الحوادثِ، فإذا فهمتَ فالزَمْ،
مشاركة من Abu Maryam
، من كتاب