وبذلك كان الحاضر، لا المستقبل، هو أهم ما يجب أن يعنى به التربويون، حاضر الأطفال بكل ما يحتويه.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب
وبذلك كان الحاضر، لا المستقبل، هو أهم ما يجب أن يعنى به التربويون، حاضر الأطفال بكل ما يحتويه.