على رصيف العمر > اقتباسات من رواية على رصيف العمر > اقتباس

ربما كان الموتَ يا رجاء السَّفَرَ إلى الخلود، ولكنه السفر الذي لا عودةَ منه أو هو النوم الذي لا استيقاظَ منه تصبحون على خير! ليلةً سعيدةً أيها الناس! نتوادع، وننصرف ولكنّ الصباحَ لن يطلع علينا، فنظلّ غارقين في النوم إلى

مشاركة من رِماح ، من كتاب

على رصيف العمر

هذا الاقتباس من رواية