إنني أفكر بهذا العمر، بتلك الأيام التي مشيُها كان ركضا. لا أعرف لماذا أشعر بنفسي في هذه اللحظة وكأنني مثلُ مَنْ يجلس على شرفةٍ في بناية عالية وهو يتفرج بشكل حيادي على حياته التي تمرق أمامه في الشارع.
على رصيف العمر > اقتباسات من رواية على رصيف العمر > اقتباس
مشاركة من رِماح
، من كتاب