لكن ما يفاجئ المتلقي في تفسير ابن عربي أن الغضب الإلهي… صدر عنها لكنه لن يبقى ملازماً للرحمة، إذ يحكمه الفراق وبذلك تصبح الرحمة التي تنسب إلى الله – تعالى – خالصة محضة لا يشوبها أي عكر، ويراها ابن عربي
مشاركة من khaled
، من كتاب