اعتنى الخطاب القرآني بالرحمة التي تكافئ هذه المشاعر، فوصف رحابتها في حين لم يهتم بالنقمة التي تكافئ المشاعر السلبية، وبذلك يوحي للمتلقي بأن مشاعر الرضا والحب تحيط بالمؤمن والكافر م
مشاركة من khaled
، من كتاب